السيَر المهنية

انضممت إلى ترانسميد عام 2008 مسؤولاً عن العلاقات مع العملاء. انتقلت إلى أدوار مختلفة لأن الشركة أعطتني الفرصة لأختار طريقي الخاص وأستكشف مجالات مختلفة في العمل. قدّمت لي ترانسميد برامج تدريب مكثفة، فرصاً في القيادة، ومديرين رائعين درّبوني لأصل إلى مرتبتي هذه. الثقافة هنا هي الفوز من خلال النزاهة، وتعلمك أن تستثمر أيّ موقف لتصبح ناجحاً. #ترانسميدي_فخور

أنا في لبنان، لكن مهامّي هي توحيد البيانات المالية، تقديم التقارير الشهرية وتحليل النتائج المالية لجميع أسواقنا، لأعطي الإدارة العليا معلومات دقيقة تدعم اتخاذها للقرارات الاستراتيجية. هذا يعني أنه من راحة وطني، تعرّفني ترانسميد إلى فريق عمل متنوّع من خلال تفاعل يومي مع أعضاء فريقنا المالي من جنسيات مختلفة وفي شركات عديدة. #ترانسميدية_فخورة

لقد مر عام واحد مع ترانسمد وبصراحة أستطيع أن أقول إنها كانت واحدة من أكثر التجارب إرضاءً في حياتي المهنية. منذ اللحظة التي دخلت فيها ، تم الترحيب بي وأشعر أنني جزء من العائلة. الثقافة في ترانسمد هي حقًا شيء مميز. يلتزم الجميع من أعلى بخلق بيئة من الشمولية ، حيث يشعر كل موظف بالتقدير والاستماع. لم أشعر أبدًا وكأنني مجرد رقم هنا. ربما يكون الشيء الأكثر إثارة للإعجاب في ترانسمد هو الطريقة التي تعطي الأولوية لموظفيها. من فرص التطوير المهني المستمرة إلى أحداث بناء الفريق المنتظمة ، من الواضح أن هذه الشركة تهتم برفاهية موظفيها. لقد تطورت على الصعيدين الشخصي والمهني خلال فترة وجودي هنا ، وأنا ممتن لكل الدعم والتشجيع الذي تلقيته. بشكل عام ، أوصي بشدة بترانسمد لأي شخص يبحث عن مكان عمل يقدّر موظفيها ويعزز الإحساس بالانتماء للمجتمع. شكرًا لك على الفريق بأكمله لجعل وقتي هنا مجزيًا ولا يُنسى!

ترانسميد هي منزلي الثاني حيث سأحتفل بالذكرى الـ37 لانضمامي إلى الشركة هذه السنة. بدأت رحلتي عام 1985 محاسباً أعلى في قسم المحاسبة والتمويل وحالياً أنا مدير شؤون الموظفين في قسم الموارد البشرية. ما يميّز شركتنا هو الإدارة الحكيمة والثقافة العائلية في جميع الأقسام. نصيحتي لجميع الخريجين اليافعين هي الوثوق بترانسميد والتعلّم قدر المستطاع منها لأنها مدرسة حيث يمكن للمرء اكتساب الحسّ بالملكية، الشغف بالعمل، التفاني، الصبر، الطموح، وتطول القائمة. #ترانسميدي_فخور.

20 عامًا في Transmed وما زلت أتعلم ، كانت لدي أكثر الخبرات تنوعًا ، وهي مهنة بدأت في عام 2004 كمسؤول تنفيذي للحسابات ، يليها مدير الوحدة ومدير الفئة في كل من المواد الغذائية وغير الغذائية. حاليًا ، أقود تطوير الأعمال غير الغذائية في الإمارات العربية المتحدة (الإمارات العربية المتحدة) كجزء من تعليمي ، كما تم إرسالي للعمل في شركة بروكتر وجامبل لمدة عامين ولا أعتقد أن أي منظمة لديها القدرة على توفيرها هذا النوع من التعرض لأي فرد.
لم تساعدني الشركة في التطور مهنيًا فحسب ، بل كان لها تأثير كبير علي شخصيًا أيضًا ، فقد ساعدتني في بناء شخصيتي وجعلتني على دراية بمشاعري وكيفية إدارة مشاعر الآخرين أيضًا.
هذه نتيجة أفضل برامج التدريب في فئتها سواء داخليًا مع موردينا أو دورات متخصصة من بعض أفضل الجامعات في العالم. لقد كانت رحلة تعلم وتطوير مستمرة. نجحت ترانسميد في تطوير هذا الشعور بالانتماء والملكية بين أفرادها الذين يعتقدون أن نمو المؤسسة هو نموهم الخاص ، وكلهم يركزون على هدف واحد. تقول الشركة إن الناس هم في قلب العملية ، وترانسميد حقًا يسير في الحديث الذي انضممت إليه للترحيب بالعديد من المديرين التنفيذيين ، لكن ترانسميد جعلتني حقًا قائدًا.

أحتفل هذا العام بالذكرى الـ29 لانضمامي إلى ترانسميد، ويا لها من مسيرة! منذ بدايتي كمندوب مبيعات في الإمارات العربية المتحدة، قُدّمت لي فرص لتطوير نفسي، التقدّم في مسيرتي، وانفتاح متعدّد الجوانب. كان لديّ أيضاً مرشدون رائعون وأصبحت أيضاً مرشداً للكثير من أعضاء فريقي الذين أفتخر بتدريبهم ليصبحوا القادة المستقبليين لترانسميد. تستمر مسيرة ترانسميد في غرب أفريقيا وأفتخر بكوني أساس نجاحها. #ترانسميدي_فخور.

إن ترانسميد هي مرشد جدّي في مجالات عديدة في الإبداع. لقد أعطتني مهارات استثنائية لأكون كفوءاً جداً خلال مسيرتي، وتزيل الغموض من خلال وضعها طريقاً واضحاً إلى النجاح لجميع موظفيها. شركة بهذا الحجم لديها قلب كبير أيضاً: تهتمّ ترانسميد بشؤون موظفيها وهذا واضح! أنصح بترانسميد للجميع لأنها تمنحكم الفرصة لتكونوا في الطليعة في سوق كبير بينما تعملون مع أفضل المحترفين. #ترانسميدي_فخور.